GETTING MY التشوهات المعرفية TO WORK

Getting My التشوهات المعرفية To Work

Getting My التشوهات المعرفية To Work

Blog Article



في هذا الموضوع اليوم سوف نتحدث عن مفهوم التشوهات المعرفية وأنواعها، وكيف يمكن علاجها والتخلص منها.

يرى الإنسان في هذه الحالة الأشياء إمَّا مثالية وإيجابية أو سيئة وفاشلة دون وجود حل وسط أبداً، ومن ثم يطلق أحكاماً غير منطقية على المواقف التي يمر بها وعلى جوانب حياته وعلاقته مع الآخرين، فمثلاً عند اختيار الشريك العاطفي يسعى الشخص إلى إيجاد شريك ليست لديه أيَّة صفة سلبية أو عيب، وحتى الصفات السلبية البسيطة لا يمكنه أن يصرف النظر عنها، وإيجاد شخص بهذا الكمال مستحيل فلدى الجميع جوانب أو صفات سلبية أمَّا الكمال فهو لله تعالى فقط.

القفز الى الاستنتاجات: قد يتقفز الأفراد إلى الاستنتاجات دون وجود أدلة كافية، على افتراض أنهم يعرفون ما هو الآخرون تفكير أو التنبؤ بالنتائج السلبية دون وجود حقائق تدعم معتقداتهم.

التوسيم: هو شكل متطرف من تفكير "الكل أو لا شيء" ويتعلق بتصنيف الناس والنفس ضمن فئات ثابتة غير مرنة مرتبطة بالأحكام المسبقة. وبهذه الطريقة ، عادة ما يتم اختيار خاصية أو اثنتين من سمات الشخص ويتم تصنيف الشخص عليها دون مراعاة الفضائل أو العيوب الأخرى.

على سبيل المثال: "كنت مخطئا فأنا عديم الفائدة" ، "هذا الفتى كاذب بمجرد أن يخدعني"

وتكون الحقائق التي يمتلكها الشخص عن محيطه صحيحة، لكنه ينظر الى آراء الآخرين ووجهات نظرهم بشكل خاطئ.

العمليات العقليه المعرفية  هي التي تجعلنا أثناء المواقف الحياتيه اليوميه ندخل في دوامه الصراع النفسي أو الأنزلاق في فقاعه الضغط النفسيي المتراكم …وذلك عن طريق طريقه تفسيرنا للأحداث التي نمر بها ويتم ذلك عن طريق مرورنا بعده خطوات وجودنا فالموقف الضاغط نفسه

يُنصح بإجراء تجارب حتى تتمكن من التحقق مباشرة من الحقائق ما إذا كان شيء ما صحيحًا كما تعتقد أم نور الإمارات لا.

يسعى الشخص إلى إثبات أنَّ رأيه دائماً صحيح وأنَّه لا يمكن أن يكون على خطأ أبداً، فمثلاً عند نقاشه مع أحد يحاول أن يُظهِر أخطاء الطرف الآخر وأنَّ اعتقاداته هي الصحيحة حتى إن تسبب نقاشه بجرح مشاعر الآخرين؛ فذلك غير هام بالنسبة إليه أبداً؛ وإنَّما الهام هو الفوز بالجدال.

يمكننا الكشف عنها عن طريق الأفكار التلقائيه نور الإمارات التي تطرأ علي عقل الفرد وقت حدوث الموقف السلبي أو الضاغط ماهي الأخطاء المعرفيه الناتجة عن أفكارنا التلقائية .

ويبقى لعدة أيام بعد هذا العرض التقديمي، مركزا على رد الفعل السلبي أو الانتقادات التي تلقاها، ناسيا كل ردود الفعل الإيجابية التي تلقاها أيضا.

هذا النوع هو أسوأ من التعميم المفرط؛ وذلك لأنَّه سيطلق صفة سلبية على وضع عام نتيجة موقف سيِّئ قد حدث لمرة واحدة؛ فمثلاً رسب شخص في إحدى المواد الدراسية، فلن يعتقد أنَّه فاشل دراسياً فقط؛ بل سيعتقد أنَّه فاشل في مختلف مجالات الحياة وغبي جداً ولا يستطيع النجاح في أيَّة مهمَّة أو حتى النجاح في علاقاته مع الآخرين.

إذا شعرت بأنك تعمل على تكوين فكرة سلبية ، قم فوراً بالتدخل لإيقافها،

مثال: عندما يقوم شخص محط الإعجاب بارتكاب خطأ بسيط، يتحول الإعجاب إلى ازدراء.

Report this page